إن تحدثنا عن القيمة التي نسفيدها من مقاطع المسلسلات الكرتونية فسنحس بالاحراج، هذا لأنها تحمل قيما كثيرة وعبرا عديدة ورسائل إلى شباب المستبقل منذ نعومة الاضافر..
ليت الوقت يسعنا للحديث عنها جميعا، واحدا واحدا، فهي تتعدد قينها حسب نوعية الكرتون (شجاعة، حماسة، الحب؛ حب الأم والاب والأسرة… القيم النبيلة، الاجتهاد، المواطنة، والأمل والتفائل….). ولكل منها ذكرى عزيزة على قلوبنا، نعم نحن كشباب المستقبل، عشنا طفولتنا بين أحضان الكرتون لترسم لنا-لاسيما سبايتون وغيرها- طفولة ملئها والتفائل والاجتهاد والعمل ووو…
كان الاختيار صعبا للغاية. فثمة الكثر من الاعمال الكرتونية التي تحمل شتى القيم والرسائل المستقبلية. وكلها شاهدنا في صغرنا، في طفولتنا. لازلنا لو نجد وقتا لاسترجاع تلك الذكريات الجميلة فعلا!! . فالترشيح كان من نصيب العمل الكرتوني “البؤساء” نعم فقد تم انتاجه سنة 1992. دبلج بعد ذلك إلى العربية، لاشاهد شخصيا على شاشة سبايتون، كررت المسلسل عدة مرات، فهو مناسب لكل الأعمار. يحمل قيما عظيمة جدا صالحة لكل مكان -غير أنه يحكي تاريخ فرنسا في عهد نابليون..- لكن
لكن قيمه العظيمة يجب أن تترسخ في قلوب جميع شباب الغد الذين يصنعون المستقبل (نحن…)
✅ في المقطع المرسل إليكم بعناية اخترته لما عرت به من حزن وحب كلما شاهدته. مقطع مؤثر للغاية. الشق الاول والذي يصف موت شباب الأبجدية(الجامعة) الذي ناضلوا طويلا من أجل الحقوق والحرية والعدل والمساواة. آه ضحوا بأرواحهم من أجل عهد جديد. في عصر السلطة الغاصبة وما جاور وفاة القائد لامارك من غضبهم. بعنوان “شعلة الامل”
يالها من شعلة فعلا. في منهى الوطنية❤️ . حب الوطن. الوعي باهمية التحرر . الايثار، والايثار بالارواح من أجل فقراء يموتون جوعا ومرضى لا يجدون علاجا. نعم الايثار
“أن أموت عزيزا انما موتي ولادة”
التضحية من أجل الغير وعن التضحية حديثنا له أقسام. التضحية بالشباب قبل الشيب. بالعمر الغالي.. فلا يخفى على أي طفل شاهد هذا المقطع او السلسة بأكملها إلا وتأثر وترسخت المبادئ والقيم في القلوب قبل العقول..
والصداقة عنوان أن تضحي من أجلا أصدقائك
بجملة حساسة “أصدقائي حتى ولو قتلوني الآن، فلن يقتلو حلمي”
اللاصرار والعزيمة ملئها التفائل والأمل ” موتنا لا يعني أن تحركنا قد أخفق. هناك من سيكمل هذه الطريق
..” قيم ترسخ في قلبك قبل عقلك حب الوطن والاصدقاء حب تغير الواقع البائس إلى واقع أفضل. وأحوجنا إلى هذا في بلدانا العربية التي تعاني من التخلف… نعم لا أقصد حمل بنقدية والتهجم والثورة… لا
عن نفسي، وبتوفيق الله عز وجل بضع سنوات وأتخرج مهندسا. وهذا طبيب ذاك قاضي. وذلك أستاذ… ان ترسخت هذه المبادئ في القلوب والعقول فسنغير واقعنا إلى الافضل حتما♥️
في الشق الثاني والذي يعرض اللحضات الاخيرة من حياة الشخصية المشهورة “جالفان جان” والذي رسخ في قلولنا “يستطيع الانسان ان يتغير ويغر ما حوله”
قيمة الوفاء بوصية القاضي له فلم يم إلا بعد تطبيقها… العمل التطوعي الجاد والتبرع للفقراء
في جمل غالية ملئى بالقيم : ◀️ “الناس بولدون من بطون أمهاتهم أحرارا متساوين في الحقوق، ولكن عندما يخوضون معترك الحياة، لا يعودون متساوين في الحقوق. فمنهم من تسلب حريته. ومنهم من يعاني الفقر أو المرض أو الجوع. وقلة من الناس من يهتمون بهم يا ابنتي. ”
يكمل كلامه قبل نفض أنفاسه الأخيرة بقوله⏺️ ” ثقي بأن طريقة تغير هذه الصورة القبيحة سهلة جدا. ما علينا إلا أن نقدر قيمة الحياة التي أنعم الله علينا بهاونقدر حياة الاخرين
ان حدث هذا يا ابنتي فان عالمنا سيصير مكانا آمنا ينعم به جميع الناس. ستكون حياتهم هانئة. هذا ما حلمت به” ❤️
هذا محلمت به يا جالفاجان ونحن لا زلنا نحلم به ونرجوه..
قيمة الحياة بهناء
الامن والسكينة والكمأنينة
هي نعمة أنعمها الله علينا علينا ان نقدرها
قيمة ترسيخ أهمة التغير والاحساس بالفقراء والمحتاحين في قلوب وعقول الصبيان. شباب المسقبل..
فالطفولة هي الفترة الحساسة من حياتنا. وقت مناسب لتمرير القيم النبيلة والأخلاق العالية جدا.. هذا ما قام بع الكثير من الناس الذي وعو بحس التغير من الجذور.
الأمانة والعدل والنزاااااهة وكلها الايثار والانفاق وحب الغير
كلها علمنا إليها …
الحديث عن القيم لا ينتهي فعلا. قد حددت ما استطعت تذكره فقط. في حنين إلى تلك الأيام ❤️. وشوف وأمل بغد أفضل
في الختام أشكر طاقم المسابقة جزيل الشكر. لمنحنا هذه الاطلالة والفرصة الرائعة جدا. وأرجو ان يبقى الكرتون مفيدا كما عدناه في أيام الصبى فأطفالنا مستقبلا يحتاجون الى هذا فعلا
باسم الله الرحمان الرحيم
إن تحدثنا عن القيمة التي نسفيدها من مقاطع المسلسلات الكرتونية فسنحس بالاحراج، هذا لأنها تحمل قيما كثيرة وعبرا عديدة ورسائل إلى شباب المستبقل منذ نعومة الاضافر..
ليت الوقت يسعنا للحديث عنها جميعا، واحدا واحدا، فهي تتعدد قينها حسب نوعية الكرتون (شجاعة، حماسة، الحب؛ حب الأم والاب والأسرة… القيم النبيلة، الاجتهاد، المواطنة، والأمل والتفائل….). ولكل منها ذكرى عزيزة على قلوبنا، نعم نحن كشباب المستقبل، عشنا طفولتنا بين أحضان الكرتون لترسم لنا-لاسيما سبايتون وغيرها- طفولة ملئها والتفائل والاجتهاد والعمل ووو…
كان الاختيار صعبا للغاية. فثمة الكثر من الاعمال الكرتونية التي تحمل شتى القيم والرسائل المستقبلية. وكلها شاهدنا في صغرنا، في طفولتنا. لازلنا لو نجد وقتا لاسترجاع تلك الذكريات الجميلة فعلا!! . فالترشيح كان من نصيب العمل الكرتوني “البؤساء” نعم فقد تم انتاجه سنة 1992. دبلج بعد ذلك إلى العربية، لاشاهد شخصيا على شاشة سبايتون، كررت المسلسل عدة مرات، فهو مناسب لكل الأعمار. يحمل قيما عظيمة جدا صالحة لكل مكان -غير أنه يحكي تاريخ فرنسا في عهد نابليون..- لكن
لكن قيمه العظيمة يجب أن تترسخ في قلوب جميع شباب الغد الذين يصنعون المستقبل (نحن…)
✅ في المقطع المرسل إليكم بعناية اخترته لما عرت به من حزن وحب كلما شاهدته. مقطع مؤثر للغاية. الشق الاول والذي يصف موت شباب الأبجدية(الجامعة) الذي ناضلوا طويلا من أجل الحقوق والحرية والعدل والمساواة. آه ضحوا بأرواحهم من أجل عهد جديد. في عصر السلطة الغاصبة وما جاور وفاة القائد لامارك من غضبهم. بعنوان “شعلة الامل”
يالها من شعلة فعلا. في منهى الوطنية❤️ . حب الوطن. الوعي باهمية التحرر . الايثار، والايثار بالارواح من أجل فقراء يموتون جوعا ومرضى لا يجدون علاجا. نعم الايثار
“أن أموت عزيزا انما موتي ولادة”
التضحية من أجل الغير وعن التضحية حديثنا له أقسام. التضحية بالشباب قبل الشيب. بالعمر الغالي.. فلا يخفى على أي طفل شاهد هذا المقطع او السلسة بأكملها إلا وتأثر وترسخت المبادئ والقيم في القلوب قبل العقول..
والصداقة عنوان أن تضحي من أجلا أصدقائك
بجملة حساسة “أصدقائي حتى ولو قتلوني الآن، فلن يقتلو حلمي”
اللاصرار والعزيمة ملئها التفائل والأمل ” موتنا لا يعني أن تحركنا قد أخفق. هناك من سيكمل هذه الطريق
..” قيم ترسخ في قلبك قبل عقلك حب الوطن والاصدقاء حب تغير الواقع البائس إلى واقع أفضل. وأحوجنا إلى هذا في بلدانا العربية التي تعاني من التخلف… نعم لا أقصد حمل بنقدية والتهجم والثورة… لا
عن نفسي، وبتوفيق الله عز وجل بضع سنوات وأتخرج مهندسا. وهذا طبيب ذاك قاضي. وذلك أستاذ… ان ترسخت هذه المبادئ في القلوب والعقول فسنغير واقعنا إلى الافضل حتما♥️
في الشق الثاني والذي يعرض اللحضات الاخيرة من حياة الشخصية المشهورة “جالفان جان” والذي رسخ في قلولنا “يستطيع الانسان ان يتغير ويغر ما حوله”
قيمة الوفاء بوصية القاضي له فلم يم إلا بعد تطبيقها… العمل التطوعي الجاد والتبرع للفقراء
في جمل غالية ملئى بالقيم : ◀️ “الناس بولدون من بطون أمهاتهم أحرارا متساوين في الحقوق، ولكن عندما يخوضون معترك الحياة، لا يعودون متساوين في الحقوق. فمنهم من تسلب حريته. ومنهم من يعاني الفقر أو المرض أو الجوع. وقلة من الناس من يهتمون بهم يا ابنتي. ”
يكمل كلامه قبل نفض أنفاسه الأخيرة بقوله⏺️ ” ثقي بأن طريقة تغير هذه الصورة القبيحة سهلة جدا. ما علينا إلا أن نقدر قيمة الحياة التي أنعم الله علينا بهاونقدر حياة الاخرين
ان حدث هذا يا ابنتي فان عالمنا سيصير مكانا آمنا ينعم به جميع الناس. ستكون حياتهم هانئة. هذا ما حلمت به” ❤️
هذا محلمت به يا جالفاجان ونحن لا زلنا نحلم به ونرجوه..
قيمة الحياة بهناء
الامن والسكينة والكمأنينة
هي نعمة أنعمها الله علينا علينا ان نقدرها
قيمة ترسيخ أهمة التغير والاحساس بالفقراء والمحتاحين في قلوب وعقول الصبيان. شباب المسقبل..
فالطفولة هي الفترة الحساسة من حياتنا. وقت مناسب لتمرير القيم النبيلة والأخلاق العالية جدا.. هذا ما قام بع الكثير من الناس الذي وعو بحس التغير من الجذور.
الأمانة والعدل والنزاااااهة وكلها الايثار والانفاق وحب الغير
كلها علمنا إليها …
الحديث عن القيم لا ينتهي فعلا. قد حددت ما استطعت تذكره فقط. في حنين إلى تلك الأيام ❤️. وشوف وأمل بغد أفضل
في الختام أشكر طاقم المسابقة جزيل الشكر. لمنحنا هذه الاطلالة والفرصة الرائعة جدا. وأرجو ان يبقى الكرتون مفيدا كما عدناه في أيام الصبى فأطفالنا مستقبلا يحتاجون الى هذا فعلا